وهج نيوز / خاص
فيما يلي ينشر موقع وهج نيوز الإخباري خطة السلام التي أعلن عنها اليوم الرئيس الأمريكي ترامب لإنهاء الحرب في غزة :
- ستكون غزة منطقة منزوعة التطرف وخالية من الإرهاب، بحيث لا تشكل تهديدًا لجيرانها.
- ستُعاد تنمية غزة لصالح سكانها الذين عانوا بما فيه الكفاية.
- في حال موافقة الطرفين على المقترح، ستتوقف الحرب فورًا، وتنسحب القوات الإسرائيلية إلى الخط المتفق عليه استعدادًا لتبادل الأسرى، وتُعلّق جميع العمليات العسكرية.
- خلال 72 ساعة من قبول إسرائيل، ستُعاد جميع الرهائن، أحياءً وأمواتًا.
- بعد ذلك، ستفرج إسرائيل عن 250 محكومًا بالمؤبد و1700 معتقل من غزة بعد 7 أكتوبر 2023، بمن فيهم النساء والأطفال، إضافة إلى تبادل رفات.
- يُمنح عناصر “حماس” الملتزمون بالتعايش السلمي والتخلي عن السلاح عفوًا عامًا، مع ممرات آمنة للراغبين في المغادرة.
- فور قبول الاتفاق، تدخل المساعدات الإنسانية وإعادة تأهيل البنية التحتية والمستشفيات والمخابز.
- تُدار المساعدات عبر الأمم المتحدة والهلال الأحمر ومؤسسات دولية، مع فتح معبر رفح وفق آلية يناير 2025.
- ستدار غزة بمرحلة انتقالية عبر لجنة فلسطينية تكنوقراطية، تحت إشراف “مجلس السلام” برئاسة ترامب، إلى حين استكمال إصلاح السلطة الفلسطينية واستعادتها السيطرة.
- ستُطلق خطة اقتصادية بقيادة ترامب لإعادة بناء غزة عبر لجنة خبراء، مع إنشاء منطقة اقتصادية خاصة.
- لن يُجبر أحد على مغادرة غزة، ومن يرغب فله الحرية في الخروج أو العودة.
- تلتزم “حماس” والفصائل بعدم لعب أي دور في الحكم، وتدمير البنى العسكرية، مع نزع السلاح بإشراف مراقبين مستقلين وبرنامج دولي لإعادة الدمج.
- يقدَّم ضمان من شركاء إقليميين للتأكد من الالتزام.
- ستعمل الولايات المتحدة مع شركاء دوليين لتشكيل قوة استقرار دولية تدعم الشرطة الفلسطينية وتؤمّن الحدود بالتعاون مع مصر والأردن.
- لن تحتل إسرائيل غزة ولن تضمها، وستنسحب تدريجيًا وفق معايير وجدول زمني لنزع السلاح، مع بقاء وجود أمني محيط مؤقت.
- إذا رفضت “حماس” الاتفاق، تُنفَّذ البنود في المناطق الخالية من الإرهاب.
- يُطلق مسار حوار بين الأديان قائم على التسامح والتعايش.
- مع تقدم الإعمار وإصلاح السلطة الفلسطينية، قد تنشأ ظروف حقيقية لتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية.
- ستعمل الولايات المتحدة على إطلاق حوار بين إسرائيل والفلسطينيين للتوصل إلى أفق سياسي للتعايش السلمي.