في هذه الوثيقة تعمد مدير أمن القبيطة الكذب والإفتراء في البلاغ الذي رفعه لوزارة الداخلية والذي ادعى فيه حل القضية “الشروع في قتل “بحضور وكيل عن الشاكي الطفل هاشم محمد هاشم ، في حين لم يحصل أي شيء من هذا القبيل ولم يتم إستدعاء أي شخص من أقارب الطفل هاشم لحل القضية ، وهذا الإجراء يؤكد أن وراء الأكمة ما وراءها ، ما اضطر والد هاشم رفع القضية للنيابة العامة لتأخذ مجراها القانوني والطبيعي .
آخر الأخبار:
- مركزي عدن يجمد أصول وأموال عدد من شركات الصرافة
- بعد تصريحه بمسؤولية اسرائيل عن تفجيرات أجهزة البيجر بلبنان .. أنباء عن عزل ناطق حكومة الإحتلال
- اجتماع للجنة العقوبات بشأن اليمن الخميس المقبل
- الصاروخ اليمني الباليستي يثير دهشة مسؤول إماراتي كبير
- توضيح حول ما نشر في وسائل التواصل الإجتماعي حول أغاني الفنان القدير أيوب طارش
- تفاصيل الصاروخ اليمني الذي ضرب حيفاء وحجم الأضرار
- على خلفية خلافات على قطعة أرض .. مسلحون يهاجمون أحد المصانع في محافظة إب